آخر تحديدث : الأربعاء - 1: 02 :2023 / فبراير - 6:42:31 مساءً
عريب نيوز- Oraib.News
Advertisement
  • الرئيسية
  • أخبار منوعة
    • عربي ودولي
    • الشأن اليمني
    • من سورية
  • سياسة
    • مقالات سياسية
  • اقتصاد
  • أدب
    • شعر تقليدي
    • شعر حديث
    • ألفاظ ومعان
  • بحوث ودراسات
  • ثقافة
    • فنون
  • رياضة
  • طب وصحة
  • علوم ومعارف
  • مجتمع
    • حوادث
  • منوعات
    • اخترنا لك
  • O
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار منوعة
    • عربي ودولي
    • الشأن اليمني
    • من سورية
  • سياسة
    • مقالات سياسية
  • اقتصاد
  • أدب
    • شعر تقليدي
    • شعر حديث
    • ألفاظ ومعان
  • بحوث ودراسات
  • ثقافة
    • فنون
  • رياضة
  • طب وصحة
  • علوم ومعارف
  • مجتمع
    • حوادث
  • منوعات
    • اخترنا لك
  • O
No Result
View All Result
عريب نيوز- Oraib.News
No Result
View All Result
Home مقالات سياسية

الثعلب الأميركي لا يخرج ولا يغادر

12/11/2021
in مقالات سياسية
0 0
الثعلب الأميركي لا يخرج ولا يغادر
0
SHARES
59
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

# الثعلب الأميركي لا يخرج ولا يغادر #

ولا يهاجر لو إنطبقت السماء على الأرض وإلتحمت وتراصت … هذه مقولة مبرهن عليها عمليآ … ، وممارسة إحتلال يريد البقاء والمكوث الجاثم على الدوام والإستمرار … ، ووجود حكومي إرهابي قاهر ظالم ، متسلط غاصب ناقم ، ناهب حارم ، فارض غانم ….. وتلك هي مسألة الوجود الأميركي الصليبي المحتل المحتال المتوسل في العراق ….. وتلك هي قصته المستعمرة ، وسرد حكايته الناهبة المستأثرة …..

المحتال الأميركي المحتل يتوسل أعذارآ حيوية لبقاءه في العراق ، يمكن ويستساغ ويسهل تصديقها والقناعة الغاشة فيها وإزدرادها ، لأن الثعلب يتقن فنون ألاعيبه وإحتيالات صيده للفريسة ، فيوقعها في شباكه بكل هدوء وتؤدة ، بلا صياح ولا نياح ، ولا صرخ ولا نباح ، وهو المتفضل المتفرفش المقدم خدمة …. فترى المحتل الأميركي الصليبي المحتال — ولأنه لا يريد أن يخرج ويغادر العراق حتى يقضي حاجته التي من أجلها إحتل العراق عام ٢٠٠٣م بجحافل عدد جيشه المتكاثر المتزايد ، وإجتماع عدته المجرمة اللئيمة الغاضبة المرهبة الإرهابية القاتلة — مرة يتحدث عن إيران وأنها هي التي تريد والراغبة والمتمنية من الأميركي المحتل أن يغادر ، وتبقى هي وحدها يخلو الميدان لها آنفرادآ تصول وتجول …. ، وأخرى يقول أن داعش ( الذي هو منشؤها ، ومؤسسها ، ومربيها ، والداعم لها سلاحآ ومؤنآ وتجهيزات وإستخبارات وخططأ عسكرية حربية لإحتلالات ووقوع كثرة قتول بشر وإستشهادات وتضحيات ) على الأبواب متحضرة متنمرة مستأسدة ، غاضبة مكشرة أنيابها مفترسة ، وأكيد أنها ستكون المحتلة الغاصبة ….. ، ومرة يقول أننا نخرج من العراق ونغادره عسكرة مظهرآ مزيفآ وأكاذيب تصريحات — وقاعدة عين الأسد وأخواتها باقية مستعدة مجهزة قوية صلبة شامخة منيفة نشيطة عاملة متحركة حية نابضة — ونبقى إستشارة وتدريبات ….. ، ومرة يقول أن الحكومة العراقية هي من طلبت وأكدت وأصرت على بقاءنا وتواجدنا العسكري للحاجات والضرورات ….. ، ومرة يقول الأميركي المحتل المحتال الغاصب الناهب الحاكم سيطرة وجود وقيادة وإدارة أمور العراق حكومة وسياسة وإنتخابات ، أن بقاءنا ضروري لدعم الديمقراطية ، وتثبيت قواعدها ، وتشديد أركان وتقوية قوائمها ، وترسيخ أقدامها ثباتآ وتحريك عجلة تشكيل الحكومة ….. ، ومرة ، ومرة ، ومرات …. وهو في كلها وجميعها كاذب مزور ، محتال متوسل ، مستجدي البقاء من خلال فرض العنف والبلطجة ، وتوعد المقاومة بالإنتقام التي هي عدوته الأول والأساس ، والبرهان العملي على ذلك ، وأنها الشوكة المدببة القوية الثاقبة … ، من خلال تحسسه منها بسمل عينيه المجرمتين المتوهجتين شررآ مستطيرآ ، من إحتلال ونهب ، وإستعمار وإعادة إستيطان صهيوني إسرائيلي فرض على أرض العراق تطبيعآ ، وإرجاع اليهود الصهاينة الماسونيين الموساد الى العراق ، بحجة أنهم كانوا قبل ثورة ١٤ تموز عام ١٩٥٨م يهودآ ؛ ولكنهم سكان عراقيين على أنهم مواطنين زيفآ وكذبآ ومينآ وقد هجروا من بلاظهم العراق ( ي والله هو وهم هكذا يقولون ويصرحون ) …… وتعلات الأميركي المحتل المحتال الثعلب الغادر الجبان المستعمر كثيرة وتتكاثر ، ونامية وتنمو ، وفي زيادة وتزداد … ، والغاية واحدة هو المكوث والبقاء جثوم ركام درن قذر وبيء مجرم ثقيل قاتم على قلب العراق وصدور العراقيين ….. وهل يقبل العراقي الشهم الشجاع ، العزيز الكريم ، المقاوم المنتفض ، أن يسيل لعاب الصليبي والصهيوني النجس القذر الرذيل على رأسه ، وكامل وجهه ، وتمام جبهته التي تسجد لله تسبيحآ وتحميدآ ، وتهليلآ وإستغفارآ ….. حاشا لإبن الرافدين حضارة وجود ، وطهارة عقيدة لا إله إلا الله إعتقادآ مؤمنآ ، طيبآ نزيهآ ، صادقآ وفيآ ، مضحيآ حاسمآ جازمآ ، أن يتقبل بقاء وجوده لحظة واحدة ، أو رمشة عين طائرة ، بعد يوم ٣١ / ١٢ / ٢٠٢١م ، مثلما هو ولى جبانآ خائبآ مجرمآ قبل عشرة سنين ، لما أدبر يجر أذيال الخيبة متحسرآ ، وعينه تدمع هيجانآ وغليانآ شررآ لاهبآ حارقآ ، على نهب ثروات العراق وممتلكات العراقيين ، وتمييع عقيدتهم التوحيدية الإلهية الرسالية في نفوسهم ، وإلغاءها وإجتثاثها من قلوبهم العامرة بذكر الله سبحانه وتعالى ، وبنبيه الرسول محمد بن عبدالله وبآله الأطياب الأطهار عليهم جميعآ سلام الله ورحماته وبركاته ……

ثقوا يا عراقيين ، أن المحتل الأميركي المحتل الوغد ، المحتال الرعديد الجبان — الذي ينجس على نفسه ولا يتطهر إلا بالمحارم الورقية الشفافة التي لا تزيل عين نجاسة ، ولا تطهر موضع العورة الذي لا يتطهر إلا بماء مطلق طاهر نظيف — لا يخرج من العراق ، ولا يغادره من طواعية نفسه ، ولا من إلتزام بمعاهدات وإتفاقيات ، أبدآ ومطلقآ وأكيدآ ثابتآ راسخآ ….. وأنما هو النمرود الجبان المهان ، المجنون القلق التعبان ، الذي لا يرتاح إلا أن تتعالى ضربآ ، وتتوالى الطرقات على رأسه بالنعال البالية ،حتى يهدأ ألمه من تحرك البعوضة الراقدة الساكنة في دماغه ….. وليس له إلا المقاومة المؤمنة الرسالية المعتقدة ب ( لا إله إلا الله ) الطاهرة المطهرة ، الشموس الشكيمة ، الواعدة المهددة ، القاضية القالعة ، المخوفة الطاردة …. وأنه المتلوع من عذاباتها ، والرعديد المرتعش من صلابة زلازلها ، وغضب براكينها صولات رجال شماس غضاب نمور متواثبة ، وأسود مهاجمة قاضة قاضمة لاهبة …..

ولا تغشنكم تصريحات ما يسمون بالمسؤولين — وخصوصآ الأمنيين الجمود الركود اللاهمة الإمتيازات اللاغفة الآكلة السحت الحرام السارقة الناهبة — الكاذبة المزورة المموهة الغاشة اللامستحيية الخجولة الجبانة المغطية للرعادة التي تكتنفهم ، والذين هم فيها غطرسة نكوس ، وإنتفاش ديك في مزبلة نفايات صادحآ مهلهلآ ، تزيين زركشة وتجميل وجوه عواهر قبيحة مهانة مجرمة عميلة حاقدة ، وللكرامة والوطنية متخلية فاقدة …… والأميركي القائد العسكري ماكينزي المجرم المحتل يلعلع صوته صراخآ جهنميآ يفور غليانآ مجرمآ حاقدآ ، معلنآ — عكس ما يصرح المسؤولون العراقيون الرسميون ذوو الشأن والقيادة والمسؤولية — أننا نحن الأميركيون الصليبيون الأقحاح لؤمآ وإرهابآ وإحتلالآ ، والأصلاء إستعمارآ ولصوصية ونهبآ ، باقون رغمآ على أنوفكم ، وكسرآ لشمخرتكم ، وقلعآ لوجوداتكم المسؤولة الجبانة الفاشلة ، وفضح جبنها ومخاتلتها وغشها القيادي اللانسؤول الرعديد الجبان …… وليكن ما يكون ……. بإستثناء المقاومة الشجاعة المقدامة الباسلة ، والحشد الشعبي الرسالي المؤمن العزوم الجسور المضحي ، والوطنيين الأطياب الأزكياء من الشعب العراقي الأبي المتحرر الكريم ……

حسن المياح – البصرة .

Next Post
معرض فن الخط والتذهيب الايراني

معرض فن الخط والتذهيب الايراني

Discussion about this post

تابعنا في فيسبوك

آخر ما نشرنا

حادثة ” حرق المصحف ” تكشف عن عداء اوروبا للاسلام
مقالات سياسية

تظاهرات محاضري الجامعات في العراق

02/01/2023
6

د. مصطفى الصبيحي يعاني قطاع التعليم في العراق من مشكلات عديدة تقف امام تطوره والنهوض به ، ويبدو أن صانعي...

Read more
لا للتسييس والإستنسابية وهذا ما يقوله القانون عن المواد المتفجرة

الحاكم بأمره لا يزال يطبق مبدأ “التجربة والخطأ” والنتائج عكسية

01/31/2023
4

هل تصبح أمريكا كما توقع ترامب من دول العالم الثالث ؟

01/30/2023
1
السفير صبري يلتقي وفد الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ويبارك عملية القدس

السفير صبري يلتقي وفد الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ويبارك عملية القدس

01/30/2023
6
أسدٌ فلسطينيٌ منفرد قصم ظهر قادة العدو وأذلَّهم وحطّم هيبتهم

أسدٌ فلسطينيٌ منفرد قصم ظهر قادة العدو وأذلَّهم وحطّم هيبتهم

01/30/2023
5
عريب نيوز- Oraib.News

جميع الحقوق محفوظة لموقع عريب نيوز@2021

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار منوعة
    • عربي ودولي
    • الشأن اليمني
    • من سورية
  • سياسة
    • مقالات سياسية
  • اقتصاد
  • أدب
    • شعر تقليدي
    • شعر حديث
    • ألفاظ ومعان
  • بحوث ودراسات
  • ثقافة
    • فنون
  • رياضة
  • طب وصحة
  • علوم ومعارف
  • مجتمع
    • حوادث
  • منوعات
    • اخترنا لك
  • O

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
ar Arabic
ar Arabicnl Dutchen Englishtl Filipinofr Frenchde Germanit Italianku Kurdish (Kurmanji)ru Russianes Spanishtr Turkish